سماحة الشيخ ماهر حمود ينعي المربية الفلضلة منيرة قبيسي
2022-12-27

بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
المربية الفاضلة الحاجة منيرة القبيسي، في ذمة الله
صيدا في 3 جمادى الآخر 1444هـ
الموافق 27 كانون الأول 2022م
ننعي الى الامة الاسلامية الداعية المميزة المربية الحاجة منيرة حمدي القبيسي التي بذلت عمرها المديد في سبيل الله تعالى على طريق الدعوة وانشاء المؤسسات الاسلامية المميزة، واسست دعوة اسلامية تميزت بالعمل داخل الساحة النسائية بشكل لم يفعله احد قبلها، كانت في هذا الاتجاه فاتحة عهد في الدعوة الاسلامية والدعوة الى الخير، وفتح آفاق الخير في الامة، وكما قال صلى الله عليه وسلم: (مَن دَعا إلى هُدًى، كانَ له مِنَ الأجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَن تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ مِن أُجُورِهِمْ شيئًا) [رواه مسلم برقم 2674] ولها بإذن الله تعالى ثواب السبق وثواب الاتقان وثواب الثبات على هذا الطريق.
ان الدعوة الاسلامية اليوم تحتاج الى امثالها والى بناتها والى المؤسسات التي ساهمت في تأسيسها، ورغم كل المؤامرات العالمية التي تكالبت على الاسلام محاولة تشويه الدعوة الاسلامية ستبقى تلك الدعوة تخرِّج ابناءً وبنات يقتدون بسيد الانام محمد صلى الله عليه وسلم، ويفتحون آفاق الخير ويسدون ابواب الشر في هذه الامة، حتى يأتي ذلك اليوم الذي وعد الله به المؤمنين النصر المؤزر المبين.
رحمها الله رحمة واسعة، وأعلى درجتها وتقبل جهادها وبارك في الاجيال التي ساهمت في تربيتها.


رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة
الشيخ ماهر حمود
ننعي الى الامة الاسلامية الداعية المميزة المربية الحاجة منيرة حمدي القبيسي التي بذلت عمرها المديد في سبيل الله تعالى على طريق الدعوة وانشاء المؤسسات الاسلامية المميزة، واسست دعوة اسلامية تميزت بالعمل داخل الساحة النسائية بشكل لم يفعله احد قبلها، كانت في هذا الاتجاه فاتحة عهد في الدعوة الاسلامية والدعوة الى الخير، وفتح آفاق الخير في الامة، وكما قال صلى الله عليه وسلم: (مَن دَعا إلى هُدًى، كانَ له مِنَ الأجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَن تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ مِن أُجُورِهِمْ شيئًا) [رواه مسلم برقم 2674] ولها بإذن الله تعالى ثواب السبق وثواب الاتقان وثواب الثبات على هذا الطريق.
ان الدعوة الاسلامية اليوم تحتاج الى امثالها والى بناتها والى المؤسسات التي ساهمت في تأسيسها، ورغم كل المؤامرات العالمية التي تكالبت على الاسلام محاولة تشويه الدعوة الاسلامية ستبقى تلك الدعوة تخرِّج ابناءً وبنات يقتدون بسيد الانام محمد صلى الله عليه وسلم، ويفتحون آفاق الخير ويسدون ابواب الشر في هذه الامة، حتى يأتي ذلك اليوم الذي وعد الله به المؤمنين النصر المؤزر المبين.
رحمها الله رحمة واسعة، وأعلى درجتها وتقبل جهادها وبارك في الاجيال التي ساهمت في تربيتها.